قمة الرياض للبنية التحتية- تكامل، كفاءة، واستدامة مستقبلية
المؤلف: خالد السليمان11.21.2025

تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالعزيز بن عياف، أمين الرياض ورئيس مجلس إدارة مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض، تنطلق اليوم فعاليات القمة والمعرض السعودي للبنية التحتية، هذا الحدث المحوري يهدف إلى تسليط الضوء الشامل على مجالات البنية التحتية قاطبة، بدءًا من تطوير الربط الحضري وتوفير المياه النقية، ووصولًا إلى تبني التقنيات الذكية وتحديث المرافق الحيوية، وذلك من خلال تضافر جهود أصحاب المصلحة من القطاعين العام والخاص، سعيًا لتوفير منصة استثنائية للتعاون البناء، ومناقشة التحديات الراهنة، وتحقيق التكامل المنشود والكفاءة المثلى نحو بناء وتطوير بنية تحتية مستدامة ومزدهرة!.
وجدير بالذكر أن تأسيس مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض يجسد رؤية طموحة لتحقيق أهداف نبيلة متعددة، تشمل وضع أسس ومنهجية موحدة ترتكز على التخطيط الشامل، والجودة العالية، والاستدامة البيئية، والمعايير والضوابط الدقيقة، إضافة إلى تحقيق الرقابة الفعالة والامتثال التام لتعزيز جودة الحياة للمواطنين والمقيمين، وتحسين المشهد الحضاري للمدينة، وتحقيق كفاءة الإنفاق في جميع أعمال ومشاريع البنية التحتية الجاري تنفيذها في المنطقة.
يتولى المركز مهمة قيادة تنظيم قطاع البنية التحتية بحكمة واقتدار، وتعزيز فاعلية تخطيطه بشكل استراتيجي، ورفع كفاءة الأداء والجودة إلى مستويات عالمية، ووضع الضوابط والاشتراطات اللازمة، وسن القواعد والأنظمة والتراخيص لتنفيذ الأعمال وإدارتها ومراقبتها بكل دقة وعناية، بالإضافة إلى ضمان تحقيق أعلى مستويات رضا المستفيدين من خلال توفير بنية تحتية مستدامة تلبي احتياجاتهم وتطلعاتهم، وذلك عن طريق تطبيق إجراءات الرقابة والامتثال الصارمة. تشمل مشاريع البنية التحتية جميع المشاريع المتعلقة بخدمات الاتصالات المتطورة، وتوفير الطاقة النظيفة، وإمدادات المياه النقية، وشبكات الصرف الصحي الحديثة، والطرق الممهدة، وأعمال آليات تنفيذ المشاريع العملاقة وتطويرها وتشغيلها وصيانتها الدورية لضمان استمرار عملها بكفاءة عالية.
تكتسب القمة والمعرض السعودي للبنية التحتية أهمية قصوى وأبعادًا استراتيجية، كونه الحدث الأوحد في المملكة الذي يغطي جميع قطاعات البنية التحتية المتنوعة ويجمع أصحاب المصلحة المعنيين من القطاعين العام والخاص تحت سقف واحد، حيث تتناول القمة مواضيع حيوية وذات أهمية بالغة، مثل مستقبل البنية التحتية وتخطيطها المستقبلي، وتحقيق التنمية المستدامة في قطاعات الربط الحضري المختلفة، كالطرق السريعة والجسور الشاهقة والمطارات الدولية والموانئ البحرية والسكك الحديدية المتطورة، والتقنية الذكية المبتكرة، مثل تقنية البناء الحديثة والاستدامة البيئية والتنقل الذكي، والمرافق الحيوية المتكاملة، كالمياه والطاقة والاتصالات الرقمية، بمشاركة فاعلة من أكثر من 400 عارض من الشركات والمؤسسات الرائدة، وأكثر من 30 دولة حول العالم، و12 جناحًا دوليًا يعرض أحدث التقنيات والابتكارات. ومن المتوقع أن تشهد الفعاليات عقد 25 جلسة نقاشية ثرية بمشاركة نخبة من الخبراء والمتحدثين المرموقين الذين يزيد عددهم عن 70 متحدثًا.
وباختصار شديد.. يمثل هذا الحدث تجسيدًا لأهمية الدور المحوري الذي يلعبه المركز والشراكة الوثيقة بين القطاعين العام والخاص في دفع عجلة مشاريع البنية التحتية نحو الأمام بجودة وكفاءة لا تضاهى، من خلال تبادل الخبرات والتجارب الناجحة وأفضل الممارسات المتبعة في مواجهة التحديات المختلفة التي تعترض سبيل التنمية، وبناء شراكات محلية ودولية متينة لتحقيق الأهداف المنشودة والوصول إلى التطلعات المستقبلية.
وجدير بالذكر أن تأسيس مركز مشاريع البنية التحتية بمنطقة الرياض يجسد رؤية طموحة لتحقيق أهداف نبيلة متعددة، تشمل وضع أسس ومنهجية موحدة ترتكز على التخطيط الشامل، والجودة العالية، والاستدامة البيئية، والمعايير والضوابط الدقيقة، إضافة إلى تحقيق الرقابة الفعالة والامتثال التام لتعزيز جودة الحياة للمواطنين والمقيمين، وتحسين المشهد الحضاري للمدينة، وتحقيق كفاءة الإنفاق في جميع أعمال ومشاريع البنية التحتية الجاري تنفيذها في المنطقة.
يتولى المركز مهمة قيادة تنظيم قطاع البنية التحتية بحكمة واقتدار، وتعزيز فاعلية تخطيطه بشكل استراتيجي، ورفع كفاءة الأداء والجودة إلى مستويات عالمية، ووضع الضوابط والاشتراطات اللازمة، وسن القواعد والأنظمة والتراخيص لتنفيذ الأعمال وإدارتها ومراقبتها بكل دقة وعناية، بالإضافة إلى ضمان تحقيق أعلى مستويات رضا المستفيدين من خلال توفير بنية تحتية مستدامة تلبي احتياجاتهم وتطلعاتهم، وذلك عن طريق تطبيق إجراءات الرقابة والامتثال الصارمة. تشمل مشاريع البنية التحتية جميع المشاريع المتعلقة بخدمات الاتصالات المتطورة، وتوفير الطاقة النظيفة، وإمدادات المياه النقية، وشبكات الصرف الصحي الحديثة، والطرق الممهدة، وأعمال آليات تنفيذ المشاريع العملاقة وتطويرها وتشغيلها وصيانتها الدورية لضمان استمرار عملها بكفاءة عالية.
تكتسب القمة والمعرض السعودي للبنية التحتية أهمية قصوى وأبعادًا استراتيجية، كونه الحدث الأوحد في المملكة الذي يغطي جميع قطاعات البنية التحتية المتنوعة ويجمع أصحاب المصلحة المعنيين من القطاعين العام والخاص تحت سقف واحد، حيث تتناول القمة مواضيع حيوية وذات أهمية بالغة، مثل مستقبل البنية التحتية وتخطيطها المستقبلي، وتحقيق التنمية المستدامة في قطاعات الربط الحضري المختلفة، كالطرق السريعة والجسور الشاهقة والمطارات الدولية والموانئ البحرية والسكك الحديدية المتطورة، والتقنية الذكية المبتكرة، مثل تقنية البناء الحديثة والاستدامة البيئية والتنقل الذكي، والمرافق الحيوية المتكاملة، كالمياه والطاقة والاتصالات الرقمية، بمشاركة فاعلة من أكثر من 400 عارض من الشركات والمؤسسات الرائدة، وأكثر من 30 دولة حول العالم، و12 جناحًا دوليًا يعرض أحدث التقنيات والابتكارات. ومن المتوقع أن تشهد الفعاليات عقد 25 جلسة نقاشية ثرية بمشاركة نخبة من الخبراء والمتحدثين المرموقين الذين يزيد عددهم عن 70 متحدثًا.
وباختصار شديد.. يمثل هذا الحدث تجسيدًا لأهمية الدور المحوري الذي يلعبه المركز والشراكة الوثيقة بين القطاعين العام والخاص في دفع عجلة مشاريع البنية التحتية نحو الأمام بجودة وكفاءة لا تضاهى، من خلال تبادل الخبرات والتجارب الناجحة وأفضل الممارسات المتبعة في مواجهة التحديات المختلفة التي تعترض سبيل التنمية، وبناء شراكات محلية ودولية متينة لتحقيق الأهداف المنشودة والوصول إلى التطلعات المستقبلية.
